Fokak Meny الريــــــــــــس الكبيــــــــــــــر
عدد المساهمات : 137 العمر : 33 المزاج : زى بتاع كل يوم
| موضوع: مين الى سخر من الرسول صلى الله عليه وسلم الجمعة مارس 12, 2010 7:40 am | |
| قصص وعبر في من سخر بسيد البشر
( 1 )
عاقبة أحمد القادياني (النجاسة تخرج من فمه عند موته)
هذا الدجال الكاذب المحتال الذي ادعى النبوة غلام أحمد ميرزا القادياني، العميل الإنجليزي الذي تم تجنيده لإفساد عقائد
المسلمين، كان هذا الدجال يفضل نفسه على النبي صلى الله عليه وسلم ويقول عن نفسه :
له خسف القمر المنير وإن لي غسا القمران المشرقان أتنكر
ويرفع نفسه فوق النبي صلى الله عليه وسلم ويقول إنه أكمل وأعظم من الرسول صلى الله عليه وسلم، فهلك هذا الدجال
بالطاعون وجاءه أجله المقدور في بيت النجاسات وهو يقضي حاجته، وكانت النجاسة تخرج من فيه قبل موته وذلك في 26 مايو 1908 ميلادية
( 2 ) عاقبة عبد الله بن قمئة (التيس ينتصر لرسول الله)
وهو المشرك العنيد الذي ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم فجرحه في غزوة أحد وهو يقول "خذها منى وأنا ابن قمئة"
فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم [أقمأك الله] أي قطعك الله، فلما عاد لأهله بعد الغزوة خرج إلى غنمه ليرعاها
فوافاها على ذروة جبل شامخ فشد عليه تيس فنطحه نطحة أرداه بها من شاهق الجبل فسقط أسفله متقطعا. وسبحان
الله مشرك حقير لا يليق بقتله إلا تيس الغنم!!
( 3 ) عاقبة عامر بن الطفيل وأربد بن قيس (صاعقة السماء تحرق المتآمرين)
كان عامر بن الطفيل شيطان نجد الذي غدر بأصحاب بئر معونة ومعه شيطان مثله هو أربد بن قيس، قد اتفقا على قتل
النبي صلى الله عليه وسلم غدراً وغيلة، بحيث يشغل عامر بن الطفيل بالحديث ويأتي أربد بن قيس من خلفه ويطعنه
بالخنجر، ولكن الله عز وجل حبس يد أربد وشلها، ونجا الله رسوله من غدر الكافرين، وفى طريق عودتهما أرسل الله على
أربد بن قيس وجمله الذى يركبه صاعقة من السماء فأحرقته، أما عامر بن الطفيل فأصيب بغدة في عنقه فصار يخور مثل
البعير المنحور حتى هلك.
( 4 )
عاقبة المستهزئ بسنة النبي صلى الله عليه وسلم (رجل يلد مثل المرأة)!!
روى ابن كثير في تاريخه وابن خلكان في تراجمه في أحداث سنة 665 هجرية، أن رجلاً من أهل بصرى اسمه "أبو سلامة"
كان فيه مجون واستهتار واستهزاء بكل شيء، فذكر عنده السواك وما فيه من الفضيلة فقال: "والله لا أستاك إلا في
المخرج يعنى دبره، ثم أخذ سواكاً فوضعه في مخرجه ثم أخرجه، فمكث بعده تسعة أشهر وهو يشكو ألم البطن ثم وضع
ولداً على صفة الجرذان له أربع قوائم ورأسه كرأس السمكة وله أربعة أنياب بارزة وذنب طويل، ولما وضعه صاح هذا الحيوان
ثلاث صيحات فقامت ابنة ذلك الرجل فرضخت رأس الحيوان فمات، وعاش ذلك الرجل بعد وضعه هذا المسخ يومين ومات
في الثالث وهو يقول "هذا الحيوان قتلني وقطع أمعائي".
( 5 ) عاقبة شاتم الرسول (القربان الصليبي)
أثناء الحملة الصليبية السادسة على دمياط سنة 615 هجرية، وبعد أن احتل الصليبيون دمياط وأقام الأمير الأيوبي محمد
الكامل معسكره في المنصورة قبالة دمياط لمقاومة العدوان الصليبي، كان كل يوم يخرج كلب صليبي ويقف قبالة المعسكر
الإسلامي ثم يبدأ في سب النبي صلى الله عليه وسلم بأقذع الشتائم والسباب، وظل يفعل ذلك كل يوم، وكان الأمير
محمد يود أن يأسر هذا الصليبي الحاقد وقد حفر شكله في ذاكرته ومخيلته، ولما انتهت الحملة الصليبية بالفشل سنة
618 هجرية، عاد الصليبيون إلى بلادهم، ولكن هذا الكلب الصليبي الحاقد لم يرجع بل توجه إلى الشام لمحاربة
المسلمين هناك وذلك من شدة عداوته للإسلام والمسلمين، وهناك يقع في الأسر ويعرفه الأمير محمد الكامل فيأخذه من
بين الأسرى ويرسل به إلى المدينة النبوية، لينحر أمام الحجرة الشريفة يوم الجمعة وذلك سنة 625 هجرية، جزاءً له على
سبه للرسول صلى الله عليه وسلم .
( 6 ) انتقص النبي تزلفًا لنصراني فأهلك الله أهله وأولاده!!
فهذا أحدهم ذهب لنيل شهادة الدكتوراه خارج بلده ، فلما أتم دراسته وكانت تتعلق بسيرة النبي عليه الصلاة والسلام ،
طلب منه أستاذه من النصارى أن يسجل في رسالته ما فيه انتقاص للنبي عليه الصلاة والسلام وتعريض له ، فتردد الرجل
بين القبول والرفض ، فأختار دنياه على آخرته، وأجابه إلى ما أراد طمعاً في تلك الشهادة ، فما أن عاد إلى بلده حتى
فوجئ بهلاك جميع أولاده وأهله في حادث مروع ، ولعذاب الآخرة أشد وأنكى.
( 7 ) عاقبة عتبة بن أبي لهب الأسود تنتصر لرسول الله
هو الكافر بن الكافر الذي تجرأ وتفل في وجه النبي صلى الله عليه وسلم وطلق ابنته وأذاه أشد الإيذاء وذلك قبل أن يخرج
إلى الشام للتجارة، فدعا النبي فقال (اللهم سلط عليه كلباً من كلابك) فلما ذهب للشام خاف أبوه أبو لهب من دعوة
النبي، فأنزل ولده في صومعة راهب وجعل فراشه الذي ينام عليه خلف المتاع ليكون بمثابة الستار له، وأين الفرار من
المصير المحتوم لكل من أذى رسول الله، فناموا وجاء أسد بالليل يسعى فطاف على كل النائمين يشمهم ثم يعرض عنهم
لأنه قد جاء لمهمة محددة، حتى وثب فوق المتاع وشم وجه اللعين فضربه ضربة قاتله ثم أخذه يجره من رأسه وذهب به
بعيداً ليأكله ، وانظر كيف أخذه من وجهه لأنه تفل في وجه النبي صلى الله عليه وسلم، فلم يأخذه من يديه أو رجليه إنما
من وجهه الذي تجرأ به على النبي .
والقائمة طويلة والمصير المحتوم ينتظر كل طاعن ومستهزئ وإن تخلفت الأمة عن نصرة نبيها فالكون كله لنبيه
سينتصر،وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
| |
|